مدينة الفرص
تدخل مصر اليوم مستقبلًا تقوده التكنولوجيا ، من خلال التوسع في العاصمة الإدارية الجديدة باستثمارات تزيد عن 170 ألف فدان ، من خلال دمج البنية التحتية الذكية ، بما في ذلك حركة المرور الذكية وإدارة المرافق الذكية والبنية التحتية للألياف الضوئية وإدارة الطاقة الذكية.
عندما كنا نختار لأول مرة مكان إطلاق استثماراتنا ، لم نجد خيارًا أفضل من العاصمة الإدارية الجديدة لتكون مركز انطلاقنا في أكثر المناطق اكتظاظًا بالسكان في مصر حيث تتوافق أهدافها مع أهدافنا ؛ المستقبل يتطلب حلولاً ذكية.
للمزيد حول العاصمة الإدارية الجديدة :
مدينة الفرص : تشهد مصر مرحلة جديدة في الاقتصاد المصري من خلال افتتاح مدينة العاصمة الإدارية الجديدة التي تهدف إلى التخفيف من حدة القاهرة الكبرى التي ستكون القوة الاقتصادية في الشرق الأوسط ومصدر البرلمان والوزارات وشركات القطاع العام المحاطة بالمجتمعات العمرانية المتكاملة.
تقع المدينة في شرق القاهرة ، في طريقها إلى ميناء مدينة السويس.
تغطي مساحة 30 ميلاً مربعاً ، وهي أكبر من سنغافورة .
وتستوعب 6.5 مليون مواطن يعيشون هناك.
بالإضافة إلى ذلك ، لديها حزام أخضر أكبر بمرتين من سنترال بارك في نيويورك وتحيط بها مجتمعات حضرية متكاملة.
نظرًا لأن المدينة الإدارية الجديدة لا تهدف فقط إلى نشر السكان ، بل تم تصميمها أيضًا لتكون مدينة متكاملة وحديثة وذكية وخضراء.
تم تخطيط البنية التحتية الذكية بعناية مع قدرة المدينة على تشغيل أكثر من 35 ميلًا مربعًا من مزرعة الطاقة الشمسية ، واستخدام نظام غير نقدي للخدمات ، وشبكات المرور الذكية ، ونظام إعادة التدوير الضخم.
تم تصميم ساحة وسط المدينة لجمع الاستثمارات الوطنية والأجنبية ومقرات البنوك والشركات متعددة الجنسيات.
إضافة إلى مجموعة متنوعة من الفنادق مثل فندق الماسة ، والبنك المركزي المصري ، ومناطق تجارية للتسوق ، ومطاعم فاخرة ، وكافيهات.
تتميز منطقة وسط البلد بموقع استراتيجي على الطريق الدائري وبالقرب من المنطقة الحكومية R7 و R8 لتقديم عدد لا يحصى من الفرص لجميع السكان في هذه المجتمعات العمرانية.
كان المشروع الضخم للعاصمة الإدارية الجديدة دافعًا كبيرًا. و لم تجد شركة أرقى للتطوير العقاري خيارًا أفضل من مصر لتكون مركز انطلاقها ، حيث تتوافق أهدافها مع متطلباتنا المستقبلية والحلول الذكية.
